
السبت، 13 يونيو 2009

الأربعاء، 10 يونيو 2009
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
اليوم جايبه لكم موضوع رائع جدا .. اتمنى تقرأوا وتتمتعوا ولا تنسوا تعلقوا ....
علم الجرافولوجي ... علم دراسة الخطوط والتواقيع
إن باطن الكف بالاضافة الى الثلاث أصابع ( التي نمسك بها القلم ) هي ترجمان حقيقي لما يدور داخلك ..فأنت حين توقّع وحين تكتب فأنت تعبّر بطريقة معينه عن ماأنت تحتويه ...بطرق معينه .. وبكتابة حروف معينه .. وبإيماءة معينه ... كلٌ له ترجمان ...نظرية:أن هناك كثير من السلوكيات يمكن تصحيحها عن طريق اجراء بعض التصحيحات في الخط وفي التوقيع...وهي نظرية رئيسية بذاتها في علم الجرافولوجيتعريف علم الجرافولوجي وأهدافه :يُعْرَفُ علم تحليل الشخصية (الفراسة) من خلال الخط بعلم الجرافولوجي Graphology والذي يعني علم الشكل أو الرسم.ويعد علماء الجرافولوجي أن الخط هو عبارة عن (قراءة المخ) أو قراءة للجهاز العصبي والحركي على الورق لدى الإنسان.والمتمرس في هذا العلم يطلق عليه graphologist (جرافولوجست) أي الخبير في تحليل الرسم أو الشكل
أهداف الجرافولوجي :1.التعرف على شخصيتك الخاصة ونظامك المفضل في التعامل مع الآخرين2. فهم ومعرفة النفسيات البشرية وبالتالي تحقيق الألفة والتوافق التام معهم3. معرفة أنماط البشر وكيفية تفكيرهم لتحقيق الإنسجام والتواصل معهم4. ابهار الآخرين بما ستستكشفه من سلوكياتهم5. تحليل تام للشخصية بحيث يصبح الشخص الذي أمامك وكأنه كتاب مفتوح6.تصحيح كثير من السلوكيات يمكن تصحيحها عن طريق اجراء بعض التصحيحات في الخط وفي التوقيع
للموضوع بقية ...
طبعا اذا حابين اكمل ونغوص مع بعض في هذا العلم
الثلاثاء، 9 يونيو 2009
أهيمة التفكير الايجابي في مواجهة التحديات
يحكى أن رجل كان يصنع قماش للمراكب الشراعية
يجلس طول السنة يعمل فى القماش ثم يبيعه لأصحاب المراكب
و فى سنة من السنوات وبينما ذهب لبيع انتاج السنة من القماش لأصحاب المراكب ...
سبقه أحد التجار الى اصحاب المراكب وباع اقمشته لهم ..
طبعا الصدمة كبيرة !!!ضاع رأس المال منه وفقد تجارته ...
فجلس ووضع القماش أمامه وجعل يفكّر ...
وبجلوسه كان محط سخرية اصحاب المراكب !!!
فقال له أحدهم : ( اصنع منهم سراويل وارتديهم )
ففكر الرجل جيداً ..
وفعلاً قام بصنع سراويل لأصحاب المراكب من ذلك القماش،
وقام ببيعها لقاء ربح بسيط ...
وصاح مناديا :
( من يريد سروالاً من قماش قوي يتحمل طبيعة عملكم القاسية ؟ )
فأٌعجب الناس بتلك السراويل وقاموا بشراءها ...
فوعدهم الرجل بصنع المزيد منها في السنة القادمة ..
ثم قام بعمل تعديلات واضافات على السراويل ...
وصنع لها مزيدا من الجيوب حتى تستوفي بحاجة العمال وهكذا..
ثم يذهب بها لأصحاب المراكب فيشتروها منه ..
وبهذه الطريقة تمكّن الرجل من تحويل الأزمة لنجاج ساحق
و تلخيصا الأزمة لا تجعل الانسان يقف في مكانه ..لكن استجابتنا لها وردود افعالنا هي ما تجعلنا نتقدم أو نتراجع الى الخلف
الخميس، 4 يونيو 2009
معالي مدير جامعة جازان يفتتح لقاء لجنة عمداء خدمة المجتمع والتعليم المسمتمر بالمملكة / سهام الأمير
الأربعاء، 3 يونيو 2009
الاثنين، 1 يونيو 2009
حقاً كانت تجربة رائعة وفريدة

الأحد، 31 مايو 2009
دور المدرس في ظل التعليم الالكتروني
أخذ الاهتمام بالتعليم الالكتروني يتزايد في الآونة الأخيرة لا على مستوى المملكة العربية السعودية فقط، ولكن على مستوى العالم ، فأخذت الجامعات العالمية تتجة بكثافة نحو التعليم الالكتروني والتعليم عن بعد ادراكا منها للمميزات الجمة التي يحققها ذلك الاسلوب في التعليم سواء على المستوى الاقتصادي من خلال الارباح التي يدرها على الجامعات، أو على المستوى الاكاديمي بتوفير فرص التعليم لأشخاص قد يكون من الصعب التحاقهم بنظام التعليم بصورته التقليدية لاعتبارات عديدة، هذا الى جانب اسهام التعليم الالكتروني في حل الكثير من المشكلات التي تواجهها مؤسسات التعليم التي لم تعد فصولها تستوعب الأعداد الكبيرة من خريجي التعليم العام. وقد دعى ذلك الى اهتمام وزارة التعليم العالي في المملكة بقضية التعليم الالكتروني والتعليم عن بعد، وتم تشكيل اللجان الخاصة بمتابعة الموضوع في الجامعات السعودية، كما تم عقد اللقاءات التي تهدف الى دعم تلك النظم وتطبيقها في الجامعات السعودية.
وتشهد جامعاتنا في الوقت الراهن العديد من التجارب في هذا الإطار وإن كان مستوى تلك التجارب يتفاوت، فهناك الجهود الفردية التي يقوم بها بعض المدرسين في بعض الأقسام الأكاديمية، وهناك الجهود الرسمية التي تقع تحت مظلة بعض الجامعات التي أنشأت عمادات أو مراكز للتعليم الالكتروني والتعليم عن بعد، وبدأت في خوض التجربة بشكل فعلي ومنظم.
وفي ظل ذلك الاهتمام أصبح لابد من متابعة القضايا المتعلقة بالتعليم الالكتروني، ومحاولة التعرف على أبعاد الموضوع، وتحديد الأدوار بصوره أكثر وضوحاً، والوقوف على العوائق في محاولة لإيجاد حلول لها.
ولاشك أن أي فكرة جديدة تواجه بالقبول من البعض والرفض من البعض الآخر، وينطبق ذلك على التعليم الالكتروني الذي لاقى إقبالاً وتأييداً من بعض المدرسين، إلا أنه قوبل بالرفض من البعض الآخر لاعتبارات مختلفة. ولأن المدرس يمثل عنصرا رئيسا في العملية التعليمية، حيث يشكل مع الطالب والمقررات الدراسية أضلاع مثلث تلك العملية ، فسنتناول في هذه المقالة بعض الجوانب المتصلة بدور المدرس في ظل التعليم الالكتروني، للتعرف على التحديات التي تواجهه، والأساليب المقترحة للتغلب عليها، وكذلك التعريف بالتحول الذي سيشهده دور المدرس مع استخدام تقنيات التعليم الالكتروني، فضلاً عن استعراض أبرز السمات التي تميز المدرس الجيد.
التحديات التي يواجهها المدرس:
يواجه المدرس بعض التحديات التي قد تعوق أو تؤخر أو تحول دون إقبال المدرس التقليدي على التعليم الالكتروني في بعض الأحيان. ومن تلك التحديات نذكر الآتي:
1. القلق بشأن عدم توافر المهارات الفنية الكبيرة أوالوقت لتعلم نظم وعمليات ومهارات جديدة.
2. الجهد الاضافي المطلوب من المدرس للمتابعة المستمرة لأداء الطلبة، والاتصال المباشر معهم، واصدار التقارير الدورية، ومتابعة البريد الالكتروني، وتقديم المعلومات الفورية لعدد كبير ومتنوع من الطلبة...، فكل ذلك وغيره يمثل عبء إضافي فوق عب العمل الموكل الى الاستاذ، وقد لا يتوافر لديه الوقت الكافي للقيام به.
3. عدم اقتناع بعض المدرسين التقليديين بأهمية التعليم الإلكتروني وايجابياته، مما يجعله يعزف عنه.
4. عدم تقبل البعض لفكرة تقليص سلطة المدرس وسيطرته على مجريات العملية التعليمية، وبروز دور المتعلم بشكل كبير في العملية، فضلاً عن مشاركة المدرس في فريق عمل لتجهيز البيئة التعليمية.
ولاشك أن التعليم الالكتروني أحدث تغييرا كبيرا في دور المعلم وعلاقاته، ولو ألقينا نظرة سريعة للمقارنة بين دور المدرس التقليدي والمدرس الالكتروني سنجد الآتي:
أن المدرس التقليدي
-
يقف كشخص حكيم على منصة
-
يؤدي دوره كمحاضر(يلقي محاضرات للطلبة)
-
يقدم اجابات على استفسارات الطلبة.
-
يقدم المحتوى العلمي.
-
يعمل بجهد فردي في معزل عن الآخرين.
-
له كامل السيطرة على بيئة التعليم.
أما المدرس الالكتروني
-
يقف على الجانب كمرشد
-
يؤدي دوره كمستشار أو مرشد أو مقدم للمصادر.
-
يقوم بدور خبير يسأل الطلبة.
-
يصمم الخبرات والتجارب العلمية.
-
يشكل عضو في فريق عمل.
-
يتقاسم السيطرة على العملية التعليمية مع المتعلم.
ومن هنا يتضح أن المدرس أصبح يعمل على تسهيل أو تيسير تلقي العملية التعليمية (facilitator)، ومرشد بدلاً من شخص يتم الاعتماد عليه كلياً. فالمدخلات التي يقدمها المدرس هنا أقل بكثير منها في التعليم التقليدي، كما أن هناك عناصر أخرى تشاركه في تقديم العملية التعليمية تتمثل في فريق العمل، والذي غالباً يتكون من ثلاث فئات رئيسة هي:
أولاً: خبراء المحتوى:
هم الأشخاص المسئولون عن محتوى المادة العلمية التي يتم تقديمها للطالب، ويقع المدرس ضمن هذه الفئة التي تشمل أيضاً المؤلفين، والمتخصصين . ويتولى هؤلاء مهمة وضع المادة العلمية المناسبة للمقرر، والتأكد من دقة المعلومات وحداثتها، وتحديد المراجع التي يرجع اليها الطلاب.
ثانياً: خبراء تكنولوجيا التعليم:
يطلق على خبير تكنولوجيا التعليم اسم "المصمم التعليمي Instructional Designer" ، أو "المطور التربوي Education Developer " ،أ و"أخصائي الوسائل التعليمية Media Specialist " ويقع على عاتقه تحديد أكثر الوسائل التعليمية ملاءمة لتحقيق الأهداف التربوية، وهو يراعي الأسس النفسية والادراكية ومبادئ التعلم والتعليم عند إجراء التصميم، وتزويدالمتعلم بالخبرات التعليمية التي يحتاج إليها واتاحة المجال لتفاعله مع العملية التعليمية ، فضلاً عن مراعاة التوازن بين التعليم بالعرض وتقديم المعلومات الجاهزة، وإخبار الطلاب بكل ما يحتاجون إليه .
ثالثاً: خبراء الانتاج:
هم المسئولون عن انتاج المواد التعليمية، والمنفذون للتصميمات والمواصفات التي يعتمدها الخبراء تكنولوجيا التعليم.
أساليب التغلب على التحديات التي تواجة المدرس:
هناك بعض الأمور التي يمكن القيام بها للتغلب على معظم التحديات التي تواجه المدرس، والتي أشرنا إليها سابقاً، وبعض تلك الأساليب ينبغي أن يقوم بها المدرس نفسه، في حين أن البعض الآخر تتولى القيام به المؤسسة التعليمية، ومن ذلك نذكر الآتي:
1) بذل الجهود لاقناع المدرسين بدعم التعليم الالكتروني لهم ولتدريسهم، وتغيير معتقداتهم وطريقة تفكيرهم تجاه التعليم الالكتروني، وإيجاد الدافع الذي يحفزهم على استخدام تلك النظم، ويمكن عقد ورش عمل وحلقات نقاش ومحاضرات لهذا الغرض.
2) تنظيم المدرس لوقته، وتقييد الوقت الذي يتفاعل فيه بشكل مباشر مع الطلبة، على أن يُعّرف الطلبة بذلك الوقت، ويتيح المجال لهم للتواصل معه عبر البريد الالكتروني عند الحاجة، فبدلاً من أن يدخل المدرس الى النظام أكثر من مرة في اليوم الواحد، فإنه من الممكن أن يقيد ذلك بحيث لا يتجاوز 3-4 مرات في الاسبوع فقط، الأمر الذي يوفر الكثير من الوقت والجهد على الأستاذ، ويتيح المجال لعمل الطالب باستقلالية أكبر.
3) اكتساب الخبرات والمهارات المتعلقة بالتعليم الالكتروني من خلال المشاركة في فريق خاص بمدرس خبير، وتصفح جماعات النقاش الخاصة به، أي من خلال زيارة مواقع مدرسين آخرين.
4) دراسة بعض المقررات بطريقة التعليم الالكتروني، حيث يساعد ذلك في التعرف على الطرق المختلفة للتعليم، وتمييز الأسلوب الجيد من السيء من خلال الممارسة، وبالتالي يكسبه المهارات الت يحتاج إليها.
5) تنظيم ورش عمل لتمكين المدرسين من تطوير مهاراتهم في التعليم المباشر، وإكسابهم المهارات قبل الشروع في استخدام النظام.
6) المشاركة في التعليم مع مدرسين آخرين ، بحيث يتم تقسيم العمل بينهم ، ويؤدي كل منهم مسئوليات معينة، الأمر الذي يضيف للعملية التعليمية ويحقق مميزات عديدة، من بينها: اضافة خبرات ومهارات متعددة للبرنامج، وانقاص عبء العمل، والتركيز بشكل أكبر وعمق أكثر على الطلبة، وسد النقص الذي قد يحدث في حالة غياب أحد المدرسين.
7) وضع قائمة بالأسئلة المتكررة FAQ ، بحيث يستطيع الطالب الحصول على قدر كبير من المعلومات دون الحاجة إلى التواصل مع المدرس وتوجيه استفسارات إليه، مما يتيح المجال لتوفير الوقت والجهد على المدرس.
" من مقال لـ د. فاتن سعيد بامفلح "
الجمعة، 29 مايو 2009
سوف أوضح هنا بعضاً من هذه الأهمية هو أن لغة SQL هي لغة قياسية في قواعد البيانات و أن هناك العديد من قواعد البيانات التي تتوفر منها ما هو مجاني مثل MYSQL و منها ما هو غير مجاني مثل قواعد بيانات SQL SERVER و قواعد بيانات ORACLE و يكفي أن أذكر هنا أن قواعد بيانات أوراكل مشهور بالأسم فقط لدينا نحن مجتمع المحاسبون و ذلك لأن شركة أوراكل تملك حزمة تطبيقات أوراكل و من هذه الحزمة حزمة أوراكل المالية SQL SERVER كقواعد بيانات هي منتجة بواسطة مايكروسوفت و هي مكافئ لقواعد بيانات أوراكل من حيث القوة و الثبات و لعلنا لو عقدنا بعض المقارنات هنا من ناحية أستغلال كلاً من الشركتين لهاتين النوعين من قواعد البيانات في مجال الحلول المالية لوجدنا أن أوراكل بالطبع تملك ORACLE APPLICATIONS و مايكروسوفت تملك GREAT PLAN و أيضاً برنامج SMALL BUSSINESS فلقد رأيته و هو يعتمد أيضاً على قواعد بيانات أس كيو إل سيرفر
هل هناك أشياء من المعروف انها معروفه؟
وهناك أشياء من المعروف انها غير معروفه ..
اي هناك اشاء نعرفها ونعرف اننا نعرفها ..
وهناك اشاء نعرفها ولا نعرف اننا نعرفها ..
وهناك اشياء لانعرفها ونعرف اننا لا نعرفها ..
واشياء لا نعرفها ولا نعرف اننا لا نعرفها ..)
لفتتني هذه الكلمات عندما قرأتها في احدى المجلات ..
وبعد قرائتها عدة مراتها استنتجت انها كلمات معبره او صادقة
وهي تنبه الى ان ننتبه الى معلوماتنا ونتأكد انها صحيحة ومن مصدر موثوق
فنحن احيانا نتشاجر على مدى صدق مقوله معتقدين اننا نعرف تماما انها مقولة صادقة
ونحن اصلا لا نعرف ما اذا كنا نعرف او لا نعرف مانعرفه حقا ..
اي مانعرفه هل هو معروف لدى الجميع او بمعنى آخر هل هو نفسه مايعرفه الآخرون
ام ان كل منا يعرف ماريد ان يعرف ..
ومالا يريد ان يعرف لا يعرفه ..
* * * * *
نعرف اشياء كثيرة وعندما نسأل عنها نجيب بلا أعرف ..
واشياء أخرى لا نعرفها ونظهر اننا نعرفها
وهناك ايضا اشياء تعرفنا تمام المعرفة وننكر معرفتها بنا ..
* * * * *